Home » » تجربتي الساخنة الأولى في النيك مع بنت حارتنا

تجربتي الساخنة الأولى في النيك مع بنت حارتنا


تجربتي الساخنة الأولى في النيك مع بنت حارتنا سمر الفتاة البطية التي يبلغ عمرها عشرون سنة ، نكتها من دبرها الصغير الأحمر ، و شحم طيزها يسيل بفخذاي.. و اليكم تفاصيل هذه التجربة. سمر فتاة جميلة ، مملوءة لحم و شحم ، بيضاء البشرة ، عارمة البزاز يكاد يسقط من القستان لشدة امتلاءه ، طيزها ضخم ، مملوءة الفخذين ، أكثر ما يميز ساقيها أنهما طويلين ، فازدادت جاذبية أكثر و أكثر.. أكملت سمر تعليمها الأساسي و أصبحت بعد ذلك تهتم بشؤون المنزل ، لها أخ صغير يدرس في الأعدادي امها تعمل كل يوم بشركة خياطة صباحاً و مساء أما أبوها فقد توفى منذ سنوات خلت. كانت سمر كلما رأتني في الحارة اغرورقت عينيها حبا لي ، لكنني لم أكن و لو معجبا بها ، إذ كانت فقط تثير رغبتي لذلك كنت ابادلها الإبتسامة..كنت على مقربة من تفاصيل حياة سمر كما ذكرت سابقاً ، و كنت على علم كم من ساعة تبقى سمر لوحدها في منزل أمها.. و لا أنكر اني شرعت أخطط كيف عسايا امكث معها و انيكها و كيف افتح لها موضوع الرغبة إلى غير ذلك من التساؤلات. دون أن اغفل عن ذكر أنني أردت استغلال اعجابها أو ربما حبها لي.
و تزداد تجربتي الساخنة في النيك أكثر تقدما في الأحداث حينما التقيت ذات يوم صدفة مع سمر في المتجر ، كانت وقتها لابسة عباءة فضفاضة مكشوفة الرقبة و أعلى الصدر و كانت عينايا وقتئذ لم تنفك تبتعد عن ناظر بزازها العارم ، أخذت أتخيل نفسي لو كنت ارضع حلمتيها بفمي و أقبل بزازها و ألحسه بنشوة..لكنن نظراتي المتكررة نحو بزاز سمر في ذاك الوقت جعلتها تتفطن بي و أخذت تبتسم في إغراء لي ، فطلبت منها في الحال رقم هاتفها فاعطتني اياه دونما حرج أو تساؤل و قالت لي “لا تنسى بأن تكلمني في الليل”  سررت حينذاك بما حدث و بقيت انتظر الليل بفارغ الصبر ، فكل ما كنت انتظره هو ضرب موعد لقاء جنسي ساخن معها..
الساعة منتصف الليل ، أخذت الهاتف و اتصلت بسمر و كأنها كانت تنتظر اتصالي بفارغ الصبر ، فمنذ الرنة الأولى أجابتني.. و لكم أهم ما جرى بيني و بين الفتاة من حوار: سألتها بماذا تفعل حينها قالت بأنها في بيت الحمام تستحم. فسالتها ماذا تفعل أجابتني بأنها تزيل شعر كسها.. و في حوار آخر: قالت لي بأنها انتهت ، و أنها أخذت دش ساخن و هي الآن بفراشها في بيتها الخاصة فسالتها عن لباسها فقالت بأنها مغطاة بلحاف حريري سألتها مجدداً عن لباسها أجابتني “لا شيء” و استمر الحوار الساخن بيننا و أخذ كل منا يستمني على نغمة صوت كلينا عبر الهاتف و قررنا بأن آتيها على الساعة التاسعة صباحاً بعد خروج أمها من المنزل بنصف ساعة.. دخلت منزلها بعد أن فتحت لي الباب في الموعد المحدد ، كانت تلبس عباءة ، سألتها ماذا تلبس تحتها من ملابس داخلية قالت “لا شيء” فأسرعت بها نحو غرفتها و ارتمينا فوق السرير بعد أن نزعت هي عباءتها و نزعت انا كل ملابسي..كنت أشعر بالهيجان الشديد ، انعجنت فيها ، كنت احضنها بقوة يداي ، كنت أحس بنشوة هذا الإحتضان المثير ، كنت كإبرة تغلغلت في اللحم.. تبادلنا القبلات بعنف ، في نفس الوقت كانت يداي تعصر بزازها و تنزل حينا إلى بظرها الاملس اداعبه بأطراف أصابعي , تمددت سمر على ظهرها ثم قفزت بين فخذيها المملوءين و غمست فمي في بظرها أمصه بقوة و أداعبه بحركات سريعة بطرف لساني فأخذت الفتاة تنوح نواحا لذيذا زادني هيجانا فوق هيجان أكبر ، كنت أصبر زبي أكثر على النيك ، كنت أرغب بإطالة المداعبة لكنها سرعان ما قفزت نحوي و جذبت خصري بيديها ، فوقفت أمامها فوق السرير على ركبتاي و كانت أمامي في هيئة الكلب ترضع زبي رضعا جميلا جعلتني أشعر بإحساس رائع خصوصاً في مستوى رأس زبي ، حينئذٍ طلبت منها أن تتمدد على بطنها و أن تفرج ساقيها ففعلت ، مسكت طيزها بكلتى يداي و فتحت شق ردفيها ثم غمست رأسي فيه فغرق في شحم طيزها العارم الطري و أخذت أبلل دبرها بلعاب فمي و أمصه بشفتاي حتى جعلتها تقول “آه ، كم هذا جميل ، لقد أشعرتني بتذبذبات النيك العنيف ” تمددت فوقها مسرعاً مستنداً على عضلات فخذاي ، مسكت زبي و حشوته في ثقب طيزها الصغير ، فصاحت سمر و استمرت في الصياح و انا ادخل زبي و أخرجه في ضغط عنيف و كانت تتلذذ باستمرار ، كانت فخذاي تهبط على شحم طيزها العارم مرارا و تكرار فيرتطما به و كنت اتلذذ بزبي الذي انحصر بشدة في ثقب طيزها الصغير الضيق في أروع أحداث من تجربتي الساخنة الأولى في النيك
إذا أعجبك الموضوع اضغط هنا, أو ضع إيميلك هنا ليصلك كل الجديد

0 التعليقات: