تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي
تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي
لم تكن نيكة كاملة و انما مجرد تحرش ساخن و ساخن جدا لكن كانت النهاية
جميلة حيث لم اتخيل اني سانزل و اصل الى رعشتي الجنسية بمنتهى تلك اللذة و
الحرارة و قد حدث الامر معي في عيادة طبية حيث ذهبت الى زيارة زوجة اخي
التي وضعت مولودها و كانت العيادة مزدحمة جدا بالاشخاص في يوم صيفي حار . و
لما دخلنا لاحظت احد الشباب يلاحقني بنظراته و تكاد عيناه تاكلني و كان
شابا وسيما و جميلا و جسمه رياضي و مع ذلك حاولت اجتنابه قدر الإمكان ثم
بدا يتقرب اكثر ويحاول القاء همسات في اذني و مع مرور الوقت اعجبني الامر و
بدات اتجاوب معه و ابتسم . كان تحرش ساخن جدا انتهى بان طلب ان يتكلم معي
في مكان معزول و لم ارفض طلبه حيث اتجهنا الى جهة السطح و اختبانا خلف خزان
المياه الكبير و هناك عبر لي عن اعجابه بي و انه يريد ان يتعرف علي اكثر
وكان جريئا جدا حيث امسكني بيديه من يداي و قرب فمه من فمي حتى كاد يقبلني و
اناخجلت جدا لكن في نفس الوقت اعجبني الامر و لولا ان المكان لم يكن
مناسبا لربما كنا مارسنا الجنس فيه . ثم وضع يده على خدي فزاد من تسخيني
اكثر و اقترب مني ثم قال انت جميلة و مثيرة و جسمك نار و قد اشعلتي شهوتي
و من شدة الخجل الممزوج بالشهوة بقيت انظر في كل الاتجاهات حتى اطماننت
انه لا احد يرانا هناك و لكن ما اخافني هو اهلي الذين جاءو للزيارة لو
يبحثون عني و لذيك وقفت امامه و انا أتمنى ان يقبلني و يحك زبه عى كسي
بسرعة لاعود الى القاعة . و اقترب مني اكثر و كان يهيجني بانفاسه و حركاته و
انا أعيش تحرش ساخن جدا و ممتع ثم وضع يده على ظهري و نظر الى عيناي وقال
هل انزل اكثر فضحكت و كانني أقول انا امامك افعل بي ما تريد فقط لا تعريني
و لا تخرج زبك حتى لا يرانا الناس و الحقيقة اني كنت اريد ان أرى زبه و ان
ينيكني لو كنا في مكان افضل . و أخيرا منحني قبلة جميلة في شفتي و لكن
صغيرة و قصيرة حيث زادت في انفاسي و شهوتي بطريقة لم اتخيلها ابدا ثم انزل
يده حتى لمس طيزي و تحسسه جيدا و حاول رفع فستاني لكني رفضت و اخبرته ان
يفعل ما يريد دون إزالة الثياب و طلب مني ان المس زبه لكن رفضت رغم انه لم
يخرجه بل فوق البنطلون لكني كنت خائفة جدا و الغريب في الامر اني كنت
مستمتعة بتلك الطريقة كانني اعرفه من قبل رغ انه لم بيننا الا بعض
المداعبات و تحرش ساخن لكنه بمنتهى اللذة
ثم سخن الشاب الوسيم اكثر و هو يحتك على جسمي و سخنني معه حيث شعرت ان
رجفة قوية تجتاحني و كسي يسيل منه الماء و انا انزل شهوتي لانني لم اتعرض
في حياتي لموقف مشابه و ساخن مثل ذلك . و بسرعة صار الشاب يتحسس كل جسمي و
انا احس ان زبه سيثبق ملابسه و ملابسي معا و يدخل في كسي الذي غرق بماءه من
الشهوة و كدت ابادله القبلات لولا الخجل و الخوف لكني بقيت واقفة انظر
اليه ينيكني في ذلك المكان الغريب ثم صرت اسمع اهاته بوضوح و انا ارتعش من
اللذة و الشهوة في تحرش ساخن جدا يشبه النيك حتى اني تمنيت لو كان ذلك
الشاب زوجي لانه يملك طريقة جميلة في المداعبة و جاذبية قوية . و لا ادري
هل بلغت الرعشة كاملة ام جزئيا الا انني كنت ارتعش و كسي يسيل من الشهوة
حتى قذف في ثيابه و هو أوقف حيث عرفت انه يقذف حين انحنى امامي و لوى رقبته
و اخرج اهاته الساخنة في تحرش ساخن و لذيذ جدا و بمجرد ان اكمل حتى قبلني
من فمي و كانه حبيبي ثم شكرني و طلب مني ان انزل أولا حتى لا يشك بنا احد
و هكذا نزلت و بحثت عن القاعة التي كان فيها افراد عائلتي يزورون فيها
زوجة اخي و انا غير مصدقة اني كنت ذائبة مع ذلك الشاب مستمتعة بقبلاته و
احتكاكاته الساخنة في تحرش ساخن جدا و خاصة و اني ارتعشت و اسرعت الى
الحمام و وجدت حقا كسي قد ملات الكيلوت بالماء و نظفته و مسحته ثم عدت و
اطماننت على زوجة اخي و انا سعيدة بما حدث معي و بذلك الشاب الذي تحرش بس
تحرش ساخن و داعبني و حك زبه على جسمي حتى قذف حليبه و انا لغاية الان لا
اعرفه و لم يبقى منه الا ذكراه
0 التعليقات:
إرسال تعليق